تم بناء الفندق من الحجر الجيري الوردي وافتتح في العام بعد انتهاء المعارك خضع الفندق مرة اخرى تحت اشراف جمعية الفنادق الإسرائيلية ، وفضلت الجمعية عدم ترميم الفندق ، واستخدام حجرات الفندق التي إسرائيل عامة والقدس بصفة خاصة،مما أثر بطبيعة الحال على وضع الفنادق بالقدس ولكن بقى الجزء السفلي من الفندق محطم