أ افتراض وجود نقص أو خلل ما في القديم، لهذا انطلقنا لإجراء تعديل عليه أو العالم، فتراجع موقعهم الحضاري والعلمي تراجعاً وظاً، حتى غدت أغلب دول العالم الإسلامي اليوم إنّ وقوع النظم الفقهية والأخلاقية والمعرفية التقليدية في أكثر من إخفاق على فإذا شرطنا الاجتهاد والتجديد بألَّا يتوصل إلى غير ما توصّلنا إليه، فإنّ هذا لا يعني أننّا